خصائص الغش والتدليس القسم التانى من موضوع معيار المراجعة المصرى رقم 240 مسئولية المراقب بشأن الغش والتدليس عند مراجعة القوائم المالية من موضوعات تبسيط معايير المراجعة المصرية فى صورة س & ج للدكتور سمير بلال
س : ما مصدر التحريفات فى القوائم المالية ؟
قد تنشأ التحريفات اما بسبب الغش أو الخطأ .
س : ما العنصر الفاصل بين الغش والخطأ ؟
يتمثل هذا العنصر فى توفر نية العمد أو عدم العمد .
س : ما المقصود بمصطلح الخطأ ؟
هو ذلك التحريف غير المتعمد فى القوائم المالية , ويشمل ذلك حذف المبالغ أو الافصاحات .
س : إضرب أمثلة للخطأ ؟
من أمثلة الخطأ :
أ- الخطأ فى جمع أو تشغيل البيانات التى تستخدم فى إعداد القوائم المالية .
ب- عدم صحة التقديرات المحاسبية كنتيجة للسهو أو سوء تفسير الحقائق .
ج- الخطأ فى تطبيق المبادىء المحاسبية المتعلقة بالقياس أو الاعتراف أو التبويب أو العرض أو الافصاح .
س: ما المقصود بمصطلح " الغش" ؟
هو ذلك العمل المتقن الذى يقوم به فرد أوعدة أفراد من الإدارة أو المسئولين عن الحوكمة أو العاملين أو الغير باستخدام الخداع للحصول على ميزة غير قانونية أو غير مستحقة .
س: ما الغش الذى يدخل فى نطاق اهتمام المراقب ؟
يهتم المراقب بالغش الذى يؤدى إلى تحريف هام ومؤثر فى القوائم المالية .
س: هل يقع فى اختصاص مراقب الحسابات أن يصدر توصيف ا قانوني ا بحدوث الغش من عدمه ؟
لا .
س: ما المقصود بغش الادارة ؟
هو ذلك الغش الذى يرتكبه فرد أو اكثر من الإدارة أو المسئولين عن الحوكمة , و قد يصاحبه تواطؤ داخل المنشأة أو من الغير من خارج المنشأة .
س: ما التصنيفات الرئيسية للتحريفات المتعمدة المتعلقة بمهمة مراقب الحسابات ؟
تتمثل فى النوعيين التاليين :
أ _ التحريفات الناتجة عن إعداد تقارير مالية مضللة .
ب_ التحريفات الناتجة عن التلاعب فى الاصول .
س: ما المقصود بالتقارير المالية المضللة ؟ وكيف يتم التضليل فى إعداد هذه التقارير ؟
يعنى التضليل فى إعداد التقارير المالية إجراء تحريفات متعمدة تشتمل على حذف أو اسقاط مبلغ أو الافصاحات فى القوائم المالية لتضليل مستخدمى القوائم المالية . ويتم هذا التحريف من خلال الاساليب التالية :
أ- التلاعب أو التزوير أو التعديلات فى السجلات المحاسبية أو المستندات المؤيدة التى تستخدم فى اعداد القوائم المالية .
ب - سوء عرض القوائم المالية .
ج- اسقاط الأحداث والمعاملات الهامة أو أية معلومات جوهرية أخرى .
د - الخطأ المتعمد فى تطبيق المبادىء المحاسبية المتعلقة بالمبالغ أو التبويب أو أسلوب العرض أو الأفصاح .
س : هل تساهم تجاوزات الإدارة لأنظمة الرقابة الداخلية فى إحداث تضليل فى التقارير المالية ؟
نعم , حيث يحدث فى أغلب الاحوال ارتباط بين التضليل فى إعداد التقارير المالية مع تجاوز الإدارة لأنظمة الرقابة والتى قد يبدو شكلا بأنها تعمل بفاعليه .
س : كيف يتم ارتكاب الغش التضليل فى التقارير المالية من خلال تجاوزات الإدارة لأنظمة الرقابة الداخلية ؟
يتم ذلك من خلال استخدام عدة أساليب نذكر منها على سبيل المثال :
أ- تسجيل قيود يومية وهمية قرب نهاية الفترة المالية بغرض التلاعب فى نتائج التشغيل أو تحقيق أهداف أخرى .
ب- إجراء تعديل للافتراضات بصورة غير ملائمة مع تغيير الاحكام المستخدمة فى تقدير أرصدة الحسابات .
ج- اسقاط أو تقديم أو تأخير الاعتراف بالأحداث والمعاملات التى حدثت خلال الفترة المالية المعد عنها القوائم .
د- اخفاء أوعدم الافصاح عن الحقائق التى قد تؤثر على المبالغ المدرجه فى القوائم المالية.
ه- الاشتراك فى معاملات معقدة بغرض اساءة عرض المركز المالى أو الأداء المالى للمنشأة .
و- التعديل فى السجلات أو فى الشروط المرتبطة بمعاملات جوهرية وغير عادية.
س : هل يمكن أن تتسبب جهود الإدارة فى مجال التحكم فى الأرباح فى إعداد تقارير مالية مضللة؟
نعم , ويكون القصد فى هذه الحالة التأثير فى فهم مستخدمى القوائم المالية لأداء وربحية المنشأة بغرض تضليلهم .
س : ماهى الدوافع التى تؤدى إلى قيام الإدارة بهذا التحكم فى الأرباح ؟
تتمثل الدوافع إلى زيادة الارباح فيما يلى :
أ - وجود ضغوط للوفاء بمتطلبات السوق .
ب- الرغبة فى تعظيم المكافآت المبنية على الارباح.
ج- الحصول على قروض .
وقد تكون الدوافع نحو تخفيض الأرباح ممثلة فى تقليل الضرائب .
س : ماهى الطرق التى يتم اللجوء اليها فيما يتعلق بسوء استخدام الأصول ؟
يتحقق سوء استخدام الأصول من خلال التلاعب فيها عن طريق السرقة والتى يتم ارتكابها من قبل العاملين وان كانت فى صورة مبالغ ضئيلة غيرمؤثرة أو عن طريق بعض مديرى المنشأة وهم الاكثر قدرة فى اخفاء الاختلاسات
ويتم اللجوء إلى الطرق التالية فى مجال سوء استخدام الأصول :
أ - اختلاس المتحصلات مثال ذلك تحويل تحصيلات العملاء إلى الحسابات الشخصية بالبنك للمختلس مع إعدام رصيد العملاء( .
ب- سرقة الأصول الملموسة أو الحقوق الفكرية .
ج- اجراء مدفوعات مالية عن مشتريات وهمية أو خدمات غير مؤداه .
د- الاستخدام الشخصى لأصول المنشأة .
وفى اغلب الاحيان يصاحب سوء استخدام الأصول سجلات أو وثائق مزيفة أو مضللة بغرض اخفاء فقد الأصول أو استخدام الاصول بدون اعتماد ملائم .
س : ماهى الظروف التى تتيح ارتكاب الغش والتدليس ؟
تتمثل هذه الظروف فيما يلى :
أ- وجود دافع أو حافز لارتكاب الغش مثال ذلك الرغبة فى المعيشة عند مستوى يتجاوز الدخل الشخصى .
ب- وجود فرصة متاحة لارتكاب الغش مثال ذلك وجود نقاط ضعف فى الرقابة الداخلية .
ج- وجود فرص لاضفاء المصداقية على الاجراء المتبع ) توفر القدرة على تبرير الغش بصورة معقولة مع غياب القيم الأخلاقية .
س : ما مصدر التحريفات فى القوائم المالية ؟
قد تنشأ التحريفات اما بسبب الغش أو الخطأ .
س : ما العنصر الفاصل بين الغش والخطأ ؟
يتمثل هذا العنصر فى توفر نية العمد أو عدم العمد .
س : ما المقصود بمصطلح الخطأ ؟
هو ذلك التحريف غير المتعمد فى القوائم المالية , ويشمل ذلك حذف المبالغ أو الافصاحات .
س : إضرب أمثلة للخطأ ؟
من أمثلة الخطأ :
أ- الخطأ فى جمع أو تشغيل البيانات التى تستخدم فى إعداد القوائم المالية .
ب- عدم صحة التقديرات المحاسبية كنتيجة للسهو أو سوء تفسير الحقائق .
ج- الخطأ فى تطبيق المبادىء المحاسبية المتعلقة بالقياس أو الاعتراف أو التبويب أو العرض أو الافصاح .
س: ما المقصود بمصطلح " الغش" ؟
هو ذلك العمل المتقن الذى يقوم به فرد أوعدة أفراد من الإدارة أو المسئولين عن الحوكمة أو العاملين أو الغير باستخدام الخداع للحصول على ميزة غير قانونية أو غير مستحقة .
س: ما الغش الذى يدخل فى نطاق اهتمام المراقب ؟
يهتم المراقب بالغش الذى يؤدى إلى تحريف هام ومؤثر فى القوائم المالية .
س: هل يقع فى اختصاص مراقب الحسابات أن يصدر توصيف ا قانوني ا بحدوث الغش من عدمه ؟
لا .
س: ما المقصود بغش الادارة ؟
هو ذلك الغش الذى يرتكبه فرد أو اكثر من الإدارة أو المسئولين عن الحوكمة , و قد يصاحبه تواطؤ داخل المنشأة أو من الغير من خارج المنشأة .
س: ما التصنيفات الرئيسية للتحريفات المتعمدة المتعلقة بمهمة مراقب الحسابات ؟
تتمثل فى النوعيين التاليين :
أ _ التحريفات الناتجة عن إعداد تقارير مالية مضللة .
ب_ التحريفات الناتجة عن التلاعب فى الاصول .
س: ما المقصود بالتقارير المالية المضللة ؟ وكيف يتم التضليل فى إعداد هذه التقارير ؟
يعنى التضليل فى إعداد التقارير المالية إجراء تحريفات متعمدة تشتمل على حذف أو اسقاط مبلغ أو الافصاحات فى القوائم المالية لتضليل مستخدمى القوائم المالية . ويتم هذا التحريف من خلال الاساليب التالية :
أ- التلاعب أو التزوير أو التعديلات فى السجلات المحاسبية أو المستندات المؤيدة التى تستخدم فى اعداد القوائم المالية .
ب - سوء عرض القوائم المالية .
ج- اسقاط الأحداث والمعاملات الهامة أو أية معلومات جوهرية أخرى .
د - الخطأ المتعمد فى تطبيق المبادىء المحاسبية المتعلقة بالمبالغ أو التبويب أو أسلوب العرض أو الأفصاح .
س : هل تساهم تجاوزات الإدارة لأنظمة الرقابة الداخلية فى إحداث تضليل فى التقارير المالية ؟
نعم , حيث يحدث فى أغلب الاحوال ارتباط بين التضليل فى إعداد التقارير المالية مع تجاوز الإدارة لأنظمة الرقابة والتى قد يبدو شكلا بأنها تعمل بفاعليه .
س : كيف يتم ارتكاب الغش التضليل فى التقارير المالية من خلال تجاوزات الإدارة لأنظمة الرقابة الداخلية ؟
يتم ذلك من خلال استخدام عدة أساليب نذكر منها على سبيل المثال :
أ- تسجيل قيود يومية وهمية قرب نهاية الفترة المالية بغرض التلاعب فى نتائج التشغيل أو تحقيق أهداف أخرى .
ب- إجراء تعديل للافتراضات بصورة غير ملائمة مع تغيير الاحكام المستخدمة فى تقدير أرصدة الحسابات .
ج- اسقاط أو تقديم أو تأخير الاعتراف بالأحداث والمعاملات التى حدثت خلال الفترة المالية المعد عنها القوائم .
د- اخفاء أوعدم الافصاح عن الحقائق التى قد تؤثر على المبالغ المدرجه فى القوائم المالية.
ه- الاشتراك فى معاملات معقدة بغرض اساءة عرض المركز المالى أو الأداء المالى للمنشأة .
و- التعديل فى السجلات أو فى الشروط المرتبطة بمعاملات جوهرية وغير عادية.
س : هل يمكن أن تتسبب جهود الإدارة فى مجال التحكم فى الأرباح فى إعداد تقارير مالية مضللة؟
نعم , ويكون القصد فى هذه الحالة التأثير فى فهم مستخدمى القوائم المالية لأداء وربحية المنشأة بغرض تضليلهم .
س : ماهى الدوافع التى تؤدى إلى قيام الإدارة بهذا التحكم فى الأرباح ؟
تتمثل الدوافع إلى زيادة الارباح فيما يلى :
أ - وجود ضغوط للوفاء بمتطلبات السوق .
ب- الرغبة فى تعظيم المكافآت المبنية على الارباح.
ج- الحصول على قروض .
وقد تكون الدوافع نحو تخفيض الأرباح ممثلة فى تقليل الضرائب .
س : ماهى الطرق التى يتم اللجوء اليها فيما يتعلق بسوء استخدام الأصول ؟
يتحقق سوء استخدام الأصول من خلال التلاعب فيها عن طريق السرقة والتى يتم ارتكابها من قبل العاملين وان كانت فى صورة مبالغ ضئيلة غيرمؤثرة أو عن طريق بعض مديرى المنشأة وهم الاكثر قدرة فى اخفاء الاختلاسات
ويتم اللجوء إلى الطرق التالية فى مجال سوء استخدام الأصول :
أ - اختلاس المتحصلات مثال ذلك تحويل تحصيلات العملاء إلى الحسابات الشخصية بالبنك للمختلس مع إعدام رصيد العملاء( .
ب- سرقة الأصول الملموسة أو الحقوق الفكرية .
ج- اجراء مدفوعات مالية عن مشتريات وهمية أو خدمات غير مؤداه .
د- الاستخدام الشخصى لأصول المنشأة .
وفى اغلب الاحيان يصاحب سوء استخدام الأصول سجلات أو وثائق مزيفة أو مضللة بغرض اخفاء فقد الأصول أو استخدام الاصول بدون اعتماد ملائم .
س : ماهى الظروف التى تتيح ارتكاب الغش والتدليس ؟
تتمثل هذه الظروف فيما يلى :
أ- وجود دافع أو حافز لارتكاب الغش مثال ذلك الرغبة فى المعيشة عند مستوى يتجاوز الدخل الشخصى .
ب- وجود فرصة متاحة لارتكاب الغش مثال ذلك وجود نقاط ضعف فى الرقابة الداخلية .
ج- وجود فرص لاضفاء المصداقية على الاجراء المتبع ) توفر القدرة على تبرير الغش بصورة معقولة مع غياب القيم الأخلاقية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق